
الشخصية القلقة أو المتشائمة: بعض الأفراد لديهم ميول طبيعية للتفكير السلبي بسبب سمات شخصيتهم أو عوامل وراثية.
الوقوع في دائرة من الأفكار السلبية المتكررة دون القدرة على التوقف عنها.
فيما يلي أبرز الأسباب التي تؤدي إلى الوقوع في دوامة التفكير السلبي
التفكير السلبي يمكن أن يؤثر سلبًا على الأداء والإنتاجية في مختلف جوانب الحياة اليومية والعملية، وإليك بعض الآثار التي قد تظهر:
وعلى الرغم من أن كل إنسان يمر بلحظات تفكير عميق، إلا أن التحوّل إلى حالة من القلق المزمن له مسببات التفكير السلبي التي إن تُركت دون وعي، قد تتفاقم وتؤثر على جودة الحياة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
البيئة التي تعيش فيها تؤثر بشكل كبير على طريقة تفكيرك. حاول التواجد مع أشخاص ينشرون طاقة إيجابية.
إذا كنت تجد صعوبة في التعامل مع التفكير السلبي بمفردك، يمكن أن يساعدك المختص النفسي على التعرف على الأسباب الجذرية وتطوير استراتيجيات للتغلب عليها.
إعادة صياغة الأفكار: إذا كنت تعتقد أنك ستفشل في مهمة معينة، حاول أن تقول لنفسك: “قد يكون الأمر صعبًا، شاهد هنا لكن يمكنني أن أبذل جهدي”.
تؤثر الخبرات السلبية والتجارب السابقة على تصور الشخص للعالم ونفسه، وهذا ما يجعله يتبع نمط التفكير السلبي.
نمط حياة غير متوازن، يشمل السهر، قلة الرياضة، أو سوء التغذية.
كما أنّه يمكن أن يكونَ عائقاً كبيراً أمام تحقيق النجاح والوصول للسعادة. في هذه المقالة سنتعرف على التفكير السلبي و أسبابه، وسنعرض عدة طرق للتغلب عليه.
تحديد الأهداف الواقعية والتخطيط لتحقيقها: يمكن أن يقوي الدافع ويساعد في التركيز على الجوانب الإيجابية.
إياك والانطواء الذاتي والعزلة فهي تشكل بيئة خصبة للتشاؤم، ميّز بين الحقيقة والخيال، سيطر على غضبك ولا تنفعِل، واعتمد على إرادتِك القوية، فالفرق بين الإنسان النّاجح والإنسان الفاشل يتمثّل في الفرق بالإرادة.